مبادئ جهادنا الحضاري مقدمة
صفحة 1 من اصل 1
مبادئ جهادنا الحضاري مقدمة
مبادؤنالجهاد/السلام الحضاري
نعني بالجهاد /السلام الحضاري : ذلك التدافع المنشود للامة الإسلامية بطليعة المنظرين الكبار ليقظتنا الإسلامية : وذلك بهدف المساهمة الفاعلة في نشر كل قيم الرخاء المادي والأخوة الإنسانية والقيم الإسلامية كلها في العالم : وبكل المناهج التي يبحها ديننا الحنيف دون اقتصار على جهاد دون جهاد أو منهاج دون منهاج : فغنى الإسلام متكيز بتنوع مناهج كل مدارسه الإصلاحية لحد اختلاف حتى مداهب الفقهية السنية والشيعية : والأمل يبقى مساهمة مدرستنا كباقي المسلمين في دعوة كل الناس لكنوز إسلامنا الحنيف:
ولهذا الجهاد السلمي الذي ننشده العديد من الركائز التي دونها لن يقوم أبدت: فالعالم معقد بل وإشكاليتنا عقدة من آلاف الإشكاليات ذات الملايين من المشاكل الفردية والإجتماعية والمجتمعاتية والدولية بل والكونية: لهذا فلن نفك هاته العقد بدعوة بسيطة لفقه الحلال والحرام فقط ولا بالتسلق السياسي فقط : بل لا بد من تنظير شامل يسعى لوضع اللبنات الأولى نحو مشروع حضاري لأمتنا ليست الإسلامية فحسب بل كل أمتنا الإنسانية : ففي المستقبل ستدوب حتى الدول الكبرى كما دابت القبائل سلبقا:
فالتنظير يجب أن يكون إنساني المبدأ ثابث القيم لكن بمرجعية دوما إسلاميا: محتاطين دوما من قبول كل المصطلحات الأجنبية في تنظيرنا بكل عبقرية : فقبول مصطلح واحد ربما سيهدم مستقبلا دون وعي منا كل هذا المشروع فلهذا يجب أن نحارب العديد من المصطلحات كما نحارب إبليس شخصيا: وعموما فكل مصطلحات المداهب الغربية يجب أن نأخذها ودوما بنسبية :فحقها دوما يغشاه ضلال باطن : فتفنيد المصطلح بات أول عملية يجب قيامنا بها : ولهذا بات على كل من منظرينا دراسة فلسفة لغتنا العربية لتكون له قوة بالغة في منطقها: فمنطق اللغة العربية من أكبر قوانا المستقبلية : فمجرد الشرح اللغوي لأي مصطلح يعطيك عربيا عنه كل عيوبه : والحمد لله الذي أمدنا بهلته القوة : فلم ننسق مع الواقعية المستدرجة نحو الصهينة : ولا من الرجعية الرافضة للتقدم : انتشبت بأسلسين:
العلمية الحقة : والتي تقرأ جميع أوجه المواضيع لحل فلسفة لغتها
المبدئية الإسلامية : التي ستكون الإنسانية مستقبلا ومصيرا أحوج لها من الطعام والشراب.
فهاته مجرد إشارة لمنظرينا الكرام:
ولكم بعض النصوص الجامعة للعديد من مبادئنا التي سنستخلصها مستقبلا في بنود بسيطة حتى يستطيع أيا كان تطبيقها بحول الله تعالى وبركاته آمين:
نعني بالجهاد /السلام الحضاري : ذلك التدافع المنشود للامة الإسلامية بطليعة المنظرين الكبار ليقظتنا الإسلامية : وذلك بهدف المساهمة الفاعلة في نشر كل قيم الرخاء المادي والأخوة الإنسانية والقيم الإسلامية كلها في العالم : وبكل المناهج التي يبحها ديننا الحنيف دون اقتصار على جهاد دون جهاد أو منهاج دون منهاج : فغنى الإسلام متكيز بتنوع مناهج كل مدارسه الإصلاحية لحد اختلاف حتى مداهب الفقهية السنية والشيعية : والأمل يبقى مساهمة مدرستنا كباقي المسلمين في دعوة كل الناس لكنوز إسلامنا الحنيف:
ولهذا الجهاد السلمي الذي ننشده العديد من الركائز التي دونها لن يقوم أبدت: فالعالم معقد بل وإشكاليتنا عقدة من آلاف الإشكاليات ذات الملايين من المشاكل الفردية والإجتماعية والمجتمعاتية والدولية بل والكونية: لهذا فلن نفك هاته العقد بدعوة بسيطة لفقه الحلال والحرام فقط ولا بالتسلق السياسي فقط : بل لا بد من تنظير شامل يسعى لوضع اللبنات الأولى نحو مشروع حضاري لأمتنا ليست الإسلامية فحسب بل كل أمتنا الإنسانية : ففي المستقبل ستدوب حتى الدول الكبرى كما دابت القبائل سلبقا:
فالتنظير يجب أن يكون إنساني المبدأ ثابث القيم لكن بمرجعية دوما إسلاميا: محتاطين دوما من قبول كل المصطلحات الأجنبية في تنظيرنا بكل عبقرية : فقبول مصطلح واحد ربما سيهدم مستقبلا دون وعي منا كل هذا المشروع فلهذا يجب أن نحارب العديد من المصطلحات كما نحارب إبليس شخصيا: وعموما فكل مصطلحات المداهب الغربية يجب أن نأخذها ودوما بنسبية :فحقها دوما يغشاه ضلال باطن : فتفنيد المصطلح بات أول عملية يجب قيامنا بها : ولهذا بات على كل من منظرينا دراسة فلسفة لغتنا العربية لتكون له قوة بالغة في منطقها: فمنطق اللغة العربية من أكبر قوانا المستقبلية : فمجرد الشرح اللغوي لأي مصطلح يعطيك عربيا عنه كل عيوبه : والحمد لله الذي أمدنا بهلته القوة : فلم ننسق مع الواقعية المستدرجة نحو الصهينة : ولا من الرجعية الرافضة للتقدم : انتشبت بأسلسين:
العلمية الحقة : والتي تقرأ جميع أوجه المواضيع لحل فلسفة لغتها
المبدئية الإسلامية : التي ستكون الإنسانية مستقبلا ومصيرا أحوج لها من الطعام والشراب.
فهاته مجرد إشارة لمنظرينا الكرام:
ولكم بعض النصوص الجامعة للعديد من مبادئنا التي سنستخلصها مستقبلا في بنود بسيطة حتى يستطيع أيا كان تطبيقها بحول الله تعالى وبركاته آمين:
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى